تظل احلامي حبيسة قفص العناء .....
تظل مكبلة بالقيود وتوشك ان تكون هباء .........
فعثراتي تعود بي للوراء .......
والامل بداخلي يتواري تحت التراب ..............
وكل ماامتلكه كلمات تحتضنها الاوراق ......
فلست بقادرة علي ان احلق كالطائر في السماء ......
ولا ادري ما ذا افعل لكي لا اكون في الخفاء ........
او عروسة ماريونت تحركها خيوط الزمان .........
فهل لدي القدرة ان ابحر رغم علو الامواج .....
ام ساكون حائرة في عالمي المتوج الشقاء .......
ام سيكون للقدرراي اخر سباق .............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق